العلاج الوظيفي أو الانشغالي
لمن يتوجه
يتوجه العلاج الانشغالي للأطفال, البالغين والمسنين، ومجالات العلاج الانشغالي عديدة ومنها:
o الحروق
o أمراض العظم والمفاصل
o أمراض الأطفال
o أمراض الجهاز العصبي
o الاعاقات الحسية
o الصعوبات والاعاقات الفكرية التطورية والتعلمية
o الأمراض النفسية والعقلية
o أمراض الشيخوخة
o أمراض الجهاز التنفسي والقلب والشرايين
o تقويم الأعضاء
ما هو دور المعالج الانشغالي أو الوظيفي؟
1. في التقييم
o يقيم مهارات وقدرات الشخص نتيجة صعوبات أو اصابات أو أمراض أو تقدم في السن.
o يقيم البيئة الاجتماعية والانسانية المحيطة التي يحيا ويعمل فيها الشخص
o يقيم تأثير الاعاقة على نشاطات الحياة اليومية وانتاجية الشخص.
2. في الوقاية
o توجيه وتدريب الشخص المعني وعائلته على طرق وأساليب وقائية
o المشاركة في الارشاد والتوجيه ضمن الهيئات والجمعيات الأهلية والمراكز الصحية
o الوقاية تشمل: التأهيل الحسي, الصحة العقلية, الوقاية من التشوهات, الأمان والراحة….
3. في اعداد وتطبيق البرامج العلاجية
o يضع الأهداف وخطوات التدريب ويواكب الشخص المعني وعائلته في اعداد وتصميم مستقبله.
o يعمل على اقامة علاقة ثقة ومتابعة نفسية للفرد المصاب.
o يعمل على تحسين وضع الفرد في بيئته من خلال تدريبه على القيام بنشاطات الحياة اليومية في المنزل وفي مكان العمل.
o يقوم بابتكار, تنفيذ وصيانة أجهزة أو أدوات مساعدة وقائية, تأهيلية وتقويمية.
o يساعد على اعادة الدمج المهني, المدرسي, والاجتماعي للفرد من خلال:
" تطوير المهارات التواصلية والتعليمية -الدمج المدرسي
" التدريب المهني-الدمج المهني.
" ايتكار وتنفيذ تعديلات أساسية-هندسية للأثاث, لأماكن السكن, العمل وتنقل الأفراد.
أماكن عمل المعالج الانشغالي أو الوظيفي
o المستشفيات
o مراكز التدريب والتأهيل المهني
o المدارس
o المراكز والمستشفيات المختصة بالاضطرابات والأمراض العصبية والعقلية
o المراكز والمستشفيات المختصة بكبار السن
o العيادات الخاصة المشتركة بين أطباء أخصائيين, معالجين مختصين, عاملين اجتماعيين
o المراكز والمؤسسات المختصة بتأهيل المدمنين على المخدرات, الكحول, المنحرفين, في السجون,
o التجمعات المحلية, الهيئات الأهلية-بلديات
o شركات التأمين
آمل أن تكون هذه فكرة بسيطة عن العلاج الانشغالي أو الوظيفي وان شاء الله سنحاول تفصيل دور العلاج الانشغالي أو الوظيفي في كل حالة من هذه الحالات.
تمت كتابة هذا التعريف نقلاً عن الجمعية اللبنانية للعلاج الانشغالي.